Admin
Admin
المساهمات : 322
تاريخ التسجيل : 12/05/2010
 | موضوع: لنثبت حبنا لرسولنا الكريم صلى الله علية وسلم  السبت مايو 29, 2010 8:55 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]</IMG>
أحبائي في الله
في ظل الهجمة الشرسة التي يرعاها الغرب للإسائة لنبينا الحبيب محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فداه نفسي و
في واقع تكالب الأمم علينا و محاربتهم لنا بكل وسيلة و كل حيلة وجب علينا
أن نقف مع أنفسنا دقائق معدودة و نفكر بعمق و نعيد حسابتنا ولنسأل أنفسنا:
لماذا أصبح حال الأمة هكذا ولماذا أصبحنا بهذا الضعف في نظر الآخر بعد أن
كان الجميع يحسب لنا ألف حساب و يرهب منا أي رهب , وبعد تفكير لم يطل وجدت
الجواب في القصة التالية:
بعث أمير المؤمنين عمر بن الخطاب سَريّة إلى موقعة الفُسطاط لقتال الكفار
من أجل فتح مصر، فتأخر جيش المسلمين في إلحاق الهزيمة بجيش الكفار على غير
عادته، ولما طالت بهم المدة، أرسل أمير المؤمنين من يخبر قائد الجيش بأن
ينظروا ويراجعوا أنفسهم فربما تركوا سُنة كانوا يفعلونها فيكون ذلك سببا في
عدم نصرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لهم... فلما راجعوا أنفسهم وجدوا أنهم قد تركوا سُنة السّواك... فهبوا
دُفعة واحدة راكضين نحو الأشجار وقطعوا منها الأعواد وأخذوا يستاكون بها...
وعندما رآى جيش الكفار هذا الوضع، ظنوا أن المسلمين يشحذون أسنانهم
ليفترسوهم ويأكلوهم... ففروا هاربين ... فكانت لأعواد الأراك الفضل في
انتصار جيش المسلمين بعد فضل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليهم و
منته .
نعم يا أحبابي في
الله أنه تقصيرنا في واجباتنا الدينية و تهاوننا بكثير من السنن
الموروثة عن رسول الهدى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] , ففي اتباع
سنته عليه الصلاة و السلام أعظم سبب من أسباب النصر و التمكين بل و أهمها
فنفهم مما يحدث لنا من هجمات الغرب الشرسة لنا عن طريق الإسائة إليه فداه
روحي أنها رسالة للعودة لطريقه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و اتباعا
لخطاه ... من هنا جأتني فكرة _ بعد كرم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] علينا _أن
نجعل هذه الصفحة نورا لنا وشاهدا لنا ينير به حياتنا و آخرتنا و يرضي ربنا و
يسعد رسولنا
الكريم و لعلها تكون أول خطوة في طريق النصر و التمكين بإذنه تعالى و
الفكرة أخوتي الأعزاء بأن يكتب كل منا حديثا عمليا عن رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم نعاهد
أنفسنا أمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بأن نطبقه و نعمل به و نعلمه و يكون هذا بمثابة تشجيع بعضنا لبعض على
الخير و العودة إلى الطريق القويم فالمؤمن كما قال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه و سلم
:" كالبنيان يشد بعضه بعضا " فإذا انهار جزء من البنيان تبعه باق البناء و
سقط كله فهيا بنا أحبتي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نشد بعضنا
بعضا و نقف على أرجلنا من جديد لنجعل بمشيئة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في قلوب
أعدائنا رهبة منا ليلزم حدودهم و نلفت أنظار العالم إلينا فيتسابقوا لنيل
من الخير و الفضل الذي أعطاه لنا ربنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبحانه
هيا أعزائي فالنتوكل على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فهو سبحانه
القائل :" و من يتوكل على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فهو حسبه إن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالغ
أمره "فليذكر كل منا حديثا نبويا شريف و لنبداء بالتطبق لنملى حياتنا عبقا
طيبا من هديه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . و نسأل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جل في علاه
أن يتقبل منا عملنا خالصا لوجهه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و أن
يجمعنا على منابر من نور في جنة الفردوس الأعلى حول الرسول و هو سعيدا بنا
يباهي بنا أصحابه
صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إخترت هذان الحديثان كبداية حتى يكون لنا قاعدة صلبة و متينة منها تكون
انطلاقتنا
قال رسولنا الحبيب
صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :"
بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و أن محمد
رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إقام الصلاة إيتاء الزكاة صوم رمضان و حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا "
قال أنس بن مالك رضي
الله عنه:كنا في المسجد عند رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقال النبي
عليه الصلاة والسلام: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))، قال:
فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على
النبي وجلس، قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم
رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من
وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس، ثم في اليوم الثالث، قال عبد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن عمرو بن
العاص: فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل
مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في
أيامٍ ثلاثة، فأتى إليه عبد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن عمرو
فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي – فأردت أن أبيت ثلاث ليال
عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك
الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله: فبت عنده ثلاث ليال، والله ما
رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر
الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله
ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ذكرك في
أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!! قال: هو يا ابن أخي ما
رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم
ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إليه، قال
له عبد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بن عمرو: تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها
منقووول
| |
|
